توفير بيئة شاملة حيث يعمل الأفراد ذوو الخبرات والمهارات والخلفيات المتنوعة معًا لتحقيق أهداف مشتركة

وبعد كلمة رئيسية ألقتها ليوتا مؤخراً في اجتماع لرابطة لاعبي الغولف المحترفين، لاحظت شاباً يقترب منها.

الصراع ليس له علاقة بالعمر أو اختلافات الأجيال أكثر من ارتباطه بالسلطة – من يمتلكها ومن يريدها ، يقول ديل: “إن ما يسمى بفجوة الأجيال هو ، في جزء كبير منه ، نتيجة لسوء الفهم وسوء التواصل ، ويغذيها انعدام الأمن العام والرغبة في النفوذ من المفيد التعرف على أعراض الصراع ، والأهم من ذلك ، تحديد الأسباب الفعلية للنزاع والقضاء عليها – أو منعها.

إن النموذج النظري الأساسي الذي ظهر من تحليلات علماء الاجتماع لظاهرة صراع الأجيال يوضح كيف تؤدي الاختلافات المتصورة بين الأجيال إلى أنواع من الصراع، أي الصراع القائم على القيم والصراع القائم على السلوك والصراع قائم على الهوية، ويتم التعامل مع هذه الصراعات من خلال استخدام ثلاث طرق علمية عامة، على سبيل المثال الطرق الموجهة نحو الإنجاز، والطرق الموجهة نحو الصورة والطرق الموجهة نحو الأنا، والتي تعبر عن مجموعة متعددة من التكتيكات الأكثر تحديدًا.

إنشاء ثقافة يكون فيها التوقع هو حل المشكلات باحترام وبناء.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

استخدام لغة واضحة ومباشرة: وتجنب استخدام المصطلحات العامية أو التقنية التي قد لا يفهمها الجيل الآخر.

الالتفات إلى خطورة دور مواقع التواصل أسباب الفجوة بين الأجيال الاجتماعي المؤثرة على منظومة القيم في المجتمع، والعمل على تقليل هذه الخطورة.

وتتعدد أسباب الاختلاف بين الأجيال القديمة والجديدة، فالآباء غاضبون من أبنائهم والأبناء غاضبون من آبائهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي قد يخلق نوعًا من المواجهة والتصادم، ويعود ذلك إلى:

مشاكل المراهقين التعامل الصحيح مع المراهق "مراهق في بيتنا" مع د. هاني الغامدي شاهد الان

عزفت عن الزواج وكرهت الامومة بسبب معاملة الآباء لأبنائهم رسالتي للأباء والأمهات أحذروا ضرب أطفالكم أهلي يجبروني على أن أكون نسخة منهم وأنا شخص متحضر الآباء يطلبون مهور غالية وأنا أريد الزواج ما الحل؟ كيف يتعامل الآباء مع الأزمات النفسية التي يمر بها المراهقون؟ كيف يكتشف الآباء ممارسة أبنائهم المراهقين العادة السرية؟

التأكيد على خطورة الأعمال الدرامية المعززة لقيم العنف والبلطجة والإجرام.

غالبًا ما يكون الجيل الأكبر سنًا متشبثًا بالتقاليد والقيم التي نشأ عليها، بينما يميل الجيل الأصغر إلى الانفتاح على التجديد والتغيير.

ذلك ما قاله "مايكل رينديل"، الشريك في "بي. دبليو. سي." في بريطانيا، حيث يدير الاستشارات العالمية بقسم الموارد البشرية للشركة.